أولا أشكركم على جهودكم الطيبة لخدمة الناس في حل مشاكلهم، وتقديم الاستشارات والنصائح المفيدة لهم من خلال هذا الموقع الأكثر من رائع. أنا شاب أبلغ من العمر 24عاما ، وقد تخرجت قبل سنتين من الجامعة وقد حصلت على وظيفة في القطاع الحكومي براتب جيد جدا،مشكلتي هي حالة الاكتئاب التي أعيشها بسبب علاقة حب مررت بها أيام الجامعة،أحببتها بعدما رأيتها أكثر من مرة في أروقة الكلية، وقد سألت عنها بطريقتي الخاصة واتضح أنها تناسبني جدا من الناحية الاجتماعية والمادية والفكرية..الخ، وبطريقة ذكية استطعت الحصول على بريدها الالكتروني ومراسلتها، كانت فتاتي تمتلك جميع الصفات التي أتمناها من جمال وأخلاق وعفة وحشمة، كانت علاقتنا لا تتعدى حدود الإيميل والمحادثة عبر برنامج المسنجر، كانت توصيني ألا أخبر أمر علاقتنا لأي أحد من زملائي بالكلية. المهم بعد فترة انقطعت عن مراسلتي بالإيميل والمسنجر لمدة أسبوعين تقرييا، كنت قلقا حيال هذا الأمر، وكنت دائم النظر لها داخل الكلية، حتى أرسلت لي إيميل بعد أسبوعين تعنفني على فعلتي وأنني فضحتها بالنظر الدائم لها أمام زميلاتها، المهم اعتذرت منها اعتذارا شديدا وسألتها عن سبب انقطاعها ، فأخبرتني عن بعض الظروف التي ألمت بها, وعذرتها لذلك، المهم بعد فترة من علاقتنا أخبرتني أنها تشك بأنني أخبرت زملائي عن أمر علاقتنا بسبب نظراتهم المريبة لها كما تدعي، أخبرتها لأنه لا علم لأحد عن أمر هذه العلاقة وأقسمت بذلك ، لكنها أصرت على رأيها وقطعت علاقتها بي نهائيا، حاولت أن أقنعها بالعودة لكنها أبت ذلك. بصراحة هي فتاة حساسة جدا وتخاف على سمعتها ومن كلام الناس وهذا سبب قطع علاقتها بي. قد تقولون أنس أمر هذه الفتاة، ولكن للأسف أنا الذي كنت مخطئا في حقها, فهي رأتني أكثر من مرة أجلس مع شباب داخل الكلية لم يكونوا محترمين وكانوا دائمي النظر للفتيات، لم تكن علاقتي بهم سوى زمالة عادية وبحدود الدراسة، وكانت دائما تلمح لي بالابتعاد عنهم، المشكلة تفاقمت بعد أن زادت نظراتي لها داخل الكلية مما جعل زميلاتها يشكون في علاقة بيننا وربما كلموها عن هذا الأمر. المهم بعد أن قطعت فتاتي علاقتها بي أصبت باكتئاب شديد جدا جعلني أفقد الاهتمام بمظهري وآكل بشراهة شديدة للغاية حتى زاد وزني بصورة فظيعة يسبب تفكيري بها ليل نهار، بدأت اكره ممارسة هواياتي وبدأ مستواي الدراسي بالتأخر، وأشعر دائما بخوار قواي وفقد معظم طاقاتي بسبب التفكير. بعد مرور سنة على تخرجي ، التحقت للعمل بأحد الوظائف الحكومية، وقد تحسنت حالتي النفسية كثيرا، المهم قررت بعدها أن أسأل عن فتاتي وأستقصي أخبارها، وقد فرحت جدا لما علمت أنها لم تتزوج إلى الآن وهي تعمل أيضا في أحد القطاعات الحكومية، قررت أن أتقدم لها بعد أن حصلت على عنوانها وأرقام هواتف أهلها، ولكن ترددت كثيرا في ذلك، لأني أخاف إن رفضتني أن ترجع لي حالة الاكتئاب السابقة، أرجوكم أريد حلا ، هل أتقدم لها أم أبعد التفكير عنها ؟؟
أنصحك بأن تكلم والدك أو والدتك برغبتك وأعطهم كامل المعلومات التي تعرفها عن زميلتك، وإذا تأكدوا بالسؤال عنها، فتوكل على الله واخطبها، والخوف والتردد لن يفيدك بشيء.. فإنّ ما كتبه الله سيكون، وهو خير لك دائماً.
السلام عليكم ورحمة الله.. rnأولاً أحب أن أشركم شكراً جزيل على...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله.rnابنتي تدرس في الصف الثالث متوسط، مجتهدة...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله..rnشكرا على ردك في استشارتي الأولى على...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله..rnكيف أعالج الألفاظ السيئة لدى أبنائي...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. rnهل أستطيع أن أدرس في مرحلة...
المزيدالسلام عليكمrnابني يبلغ من العمر سبع سنوات ولكن ألاحظ عليه بعض...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله..rnأنا أملك قطعة أرض في مدينة الخفجي...
المزيدبسم الله الرحمن الرحيم..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.....
بسم الله الرحمن الرحيم..rnالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...rnأنا...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله.. كنت أتوقع أن ابنتي متعلقة بي وتخاف...
المزيد