السلام عليكم ورحمة الله..
هذه رسالة رد تابع لاستشارتي (أرفض الخاطب خوفا من التحرش والمتحرش) للدكتورة رفعه .
كتبت عدة مرات ومسحت عدة مرات ﻻ أعرف ما أقول التحرش كان فظيعا والمتحرش أخي تتصوري أنا أصلي يأتي يلصق بي لما أخرج بالسيارة وكلنا بالمقعدة الخلفية يلمس أماكن حساسة بالبيت بوجود أهلي يستغل أي فرصة وإذا البيت خالي يحاول بأمور ﻻ تنبغي حسبي الله ونعم الوكيل، أكيد تقولين لماذا ما قاومت، كنت أصرخ عند وجود أحد بالبيت لكن ما يهمه وحتى بالسيارة أقول لأبي انظر فلان ما كنت أجرؤ على إخبارهم بالأمر لأن أبي إنسان شديد جدا ويعاملنا بكل قسوة الله يسامحه ويغفر له قسوته معنا وقبلها رأى أبي تحرشه بأختي وقتها ما في البيت غيرنا أبي وأمي بالمستشفى وكان عقاب أبي قاسيا جدا كنت أخاف من أبي أما كيف معاملتي له كنت أصرخ أحاول أقاومه لكن ما في فائدة الظروف لا تساعدني وعندما أعرف أتصرف كان همي كيف أنفك من تحرشه وكيف ما أحد يعرف بأمري من غبائي أدعو على نفسي بأن أكون عقيما أحسب هذا الأمر يسبب الحمل فقط وكنت عندما أرجع من المدرسة ما أجد أمي وهو بالبيت ألف بالشارع حتى تأتي أو أبحث عن أمي عند الجيران .
الآن أنا تمت ملكتي الحمد الله وخائفة جدا على بكارتي كشفت عند عده طبيبات أخبرنني أنها متأثرة و3 طمأنوني الحمد لله على كل حال ما أنا بقادرة أرتاح أفكار كثيرة برأسي أحيانا بمكالمتي مع زوجي أبكي (ملكه فقط لم يتم الزواج وباقي عليه شهر) قبل الملكة رفضت الزواج عدة مرات لكن أهلي أصروا وأنا استخرت بأمر الزواج عدة مرات ما أنا بقادرة أن أفرح وﻻ أرتاح أحيانا أبكي وأحيانا أذهب أقضي للزواج أحس أني أصبحت متناقضة يا رب سترك ورضاك حسبي الله ونعم الوكيل قبل الملكة أحس أخي بأمري سألني قلت له إذا نسيت أنا ما نسيت وأخبرته بأمر الدكتورات أنه اثنين منهن أخبروني بتأثر بكارتي قال سوي خياطة قلت ما أفعل وﻻ أغضب ربي وأرفض الزواج ورجعت كشفت عند دكتورة وطمأنتي واليوم الثاني راجعت أخرى وطمأنتي لكن ما أخبرتهم بالتحرش وبعدها وافقت على الزواج والآن نفسيتي متعبة جدا وبهم ﻻ يعلمه إﻻ الله وهو القادر على تفريج كربي ﻻ إله إﻻ أنت سبحانك إني كنت من الظالمين أكثر ما يتعبني أني أكون مذنبة وليست مظلومة أني ما عرفت أتصرف ليتني ضربت أو وصلت الأمور لكذا يا رب أستغيث برحمتك أصلح لي شأني كله، أخي ما أطالع بوجهه وﻻ أحب أجلس معه ودائما أدعو عليه صحيح ربي أنقذني منه وأنا عمري 18 لكن دائما ذاكرتي تعيدها أول بحياتي نسيتها أو نفسي ترفضها بصغري الآن مرحلة الجامعة كنت بنفسية متعبة أحس أني بعالم غير واقعي أتبول على نفسي أحيانا أحس أني أقف بمكان ما أعرفه وأنا أعرفه جيدا .
آسفة على الإطالة وترددت بالكتابة لأن موضوعي ﻻ ينفعني فيه إﻻ ربي هو حسبي ونعم الوكيل ولكن أحببت آخذ باستشارتكم ليتك مشكورة الرد بأسرع وقت تفضل منك وليس أمرا عليك وآسفة مرة أخرى لعدم تناسق الكلام
جزاكم الله الفردوس..
وعليكم السلام ورحمة الله..
عزيزتي السائلة..
يقول الشاعر:
أقبل على النفس واستكمل فضائلها ** فأنت بالنفس إنسان لا بالجسد.
ومن خلال قراءتي لرسالتك استشفيت بداخلها لمسات قوية لفتاة أقوى ومن الجدير أنك تستطيعين تجاوز هذه المحنة والحمد لله أنها هانت وكلها أيام وليالي وينتهي كابوس سلامة بكارتك بالعفة والطهر وأنت بإذن الله مطمئنة وسعيدة في أحضان زوجك.
عزيزتي..
بالنسبة لموضوع أخيك أنا أفضل أنك الآن لا تجعلي أمره هو الشغل الشاغل لكي ولابد أن لديه دوافع مرضية أو سلوكية جعلته يتمادى في إيذاءك والتحرش بك دون أي رادع أخلاقي.. ولكن بما إن الأمر مضى عليه زمن من الدهر والآن أنت ببداية حياة جديدة فأنا أفضل أن نغلق الحديث عنه حتى بينك وبين نفسك..
ونبدأ بالحديث الجميل والمشوق لكيفية التعايش مع الظروف المستقبلية وما هي أساليب التكيف للحياة السليمة ومفاتيح السعادة الحقيقية.
عزيزتي ..
إن موضوع غشاء البكارة موضوع شاسع ويختلف باختلاف البنية الجسمية لكل فتاة..
فأولا أنت الآن استمتعي بأجمل لحظات حياتك وهي فترة الملكة والتجهيز للزفاف.
واعملي على تأهيل نفسك جسميا ونفسيا وصحيا..
الأهم في ركيزتك الشخصية (الثقة بالنفس)
ومهما كان أظهري ثقتك بنفسك وثقي تماما بأن الأمور ستسير حسب ما ترغبين بإذن الله (ولكن) إن كنت أسيرة مخاوفك وهواجسك سيترجمها لك عقلك الباطن وستفشلين.
والمطلوب هنا هو (النجاح على جميع الأوجه)
وأنا متأكدة بإذن الله من سلامة بكارتك بدليل أن 3 من الطبيبات طمأنوك على ذلك.
وطالما أنه كان تحرشا بالملامسة السطحية فقط ولم يتجاوز الأمر للاغتصاب الفعلي فبإذن الله إن الله سيخدم غفلتك وبراءتك ويعطيك على قدر نيتك.
وحقيقة علمية لابد أن تستوعبيها (وهي أن فض غشاء البكارة بليلة الدخلة يختلف اختلافا تاما عن تخيلاتك ومخاوفك وعندما تمرين بهذه التجربة ستبرهن النتائج لك بأنك ما زلت عذراء..
* وسنضع احتمالات فرضية في حالة أن زوجك شك بأمرك: فهنا:
أولا // الهدوء والاطمئنان لا بد أن تلتزمي بها..
البعد عن البكاء أو التشكي حتى لو كنت في حالة كبت أو حزن.
التظاهر بالقوة الداخلية والتماسك. وتكوني واثقة من نفسك ولا تنكسري أبدا.
اشرحي له الآن الأمر يختلف باختلاف أنواع غشاء البكارة وان كل بكارة قد تختلف باختلاف طبيعة جسم الأنثى.. وأنكما ستحتاجون وقتا ضافيا للراحة والاسترخاء لمعاودة التجربة في وقت آخر لعلى وعسى أن التوتر هو المنغص لكما وبطريقتك كأنثى وزوجة حاولي أن تمتصي غضبة وتهيئين الجو الهادئ للنقاش والإقناع وفي حالة تجاوز أمر النقاش عن حده فالأفضل أن لا تتطرقي للماضي أبدا ولا تتحدثين عنه.
(بشرط لا بد أن تكون لديك خلفية وثقافة علمية عن هذه المواضيع من خلال القراءة والاطلاع على الكتب النافعة والمعلومات الجنسية والجسدية والصحية للعلاقة الزوجية الحميمية)
وحينها ثقي تـماما بقدراتك الشخصية وقبلها لابد أن تكوني محسنة الظن بالله عز وجل ووكلي الأمر لله وكوني متفائلة
وأتمنى أن أرى أسألتك المقبلة بعد الزفاف وتبشريني فيهـــا بالأخبار السعيدة
والقادم أجمل وأكمل بإذن الله..
عزيزي الزائر: المستشار بحاجة إلى أن يعرف تقييمكم للإجابة.. فلا تبخلوا عليه بالتقييم الموجود في الأعلى على اليسار.. ولا تبخلوا على المستشير برسائلكم وتجاربكم فإن الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. rnابني عمره سنة وبدأ بالتعرف...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..rnأنا أريد الإكمال في جامعة...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله..rnأشعر دائما بأني فاشلة وأني لا أستطيع...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله.. أنا أم، ولدي بنت تعارضني كثيرا، وتسبب...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. أريد أن أعرض طريقتي في تدريب...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله..rnمشكلتي نوعا ما مالها داعي أنا عمري...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. rnجزاكم الله خيرا على مجهوداتكم.....
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...rnأسعد الله أوقاتكم بكل خير..rnأشكركم...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله..rnأرجو الإجابة على سؤالي بسرعة.. وجزاكم...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله.. صديقتي كانت مقربة جدا وبيننا عشرة...
المزيد